دعا المتظاهرون في الجمعة 29 من الحراك الشعبي في الجزائر إلى "رحيل رموز النظام"، مرددين شعارات "ترحلوا.. ترحلوا"، مشيرين بالإسم لرئيس الدولة عبد القادر بن صالح، وقائد أركان الجيش، الفريق أحمد قايد صالح.
وردّد المتظاهرون شعارات ترفض الانتخابات الرئاسية، التي تسعى السلطة لإجرائها في "ظل بقاء رموز النظام الحالي".
شارع ديدوش مراد: "و الله ما نفوطي حتى ترحلوا"https://t.co/DbEbg1POY6 pic.twitter.com/mJ5Qw5HUV0
— الخبر (@elkhabarlive) September 6, 2019
وجدّد المتظاهرون الدعوة إلى إطلاق سراح المعتقلين في إطار مسيرات الحراك الشعبي، وتطبيق المادتين 7 و 8 من الدستور الجزائري.
كما عبروا عن رفضهم لدولة "عسكرية"، مردّدين شعار "دولة مدنية ماشي عسكرية" بأهازيج شعبية.
#Alger en ce moment pic.twitter.com/YxTGUEXj0a
— elwatan.com (@elwatancom) September 6, 2019
ولجأت السلطات إلى إقامة صفائح معدنية على طول واجهة البريد المركزي وإغلاق المحاور المؤدية إليه، مما أعاق الوصول إلى الساحة الشهيرة.
#Alger, 29e vendredi à 12h20 : la police a fini par céder le passage aux manifestants pour marcher vers la Grande Poste 🔴 Suivez notre Direct https://t.co/7CqveofXy4 👇👇👇
— TSA Algérie (@TSAlgerie) September 6, 2019
المصدر: أصوات مغاربية