سامي جولال

في جيبك خمسة دراهم (حوالي نصف دولار أميركي)، أو أقل، أو حتى لا شيء، ستُشبِع بطنك أكلا يخرس صوت جوعها.

جرت العادة أن يُشاهد البهلوانات في السيرك والحفلات وملاهي الأطفال، يرقصون أو يركبون دراجاتهم الهوائية أحادية العجلة.

بجسد نحيل لا يتعدى وزنه 50 كيلوغراما، تُحرِّك حكيمة شاحنة ضخمة لنقل البضائع وزنها 19 طنا، وتجوب بها مدن المغرب.

في مارس 2017، قدَّم محمد استقالته من وظيفة حكومية ضمنت له لسنوات حياة مالية مستقرة. كان يملك بيتا وسيارة، لكنه قرر التخلي عن ذلك لتحقيق حلم ظل يراوده منذ المراهقة. إنه السفر إلى أدغال أفر

انتقد الباحث المغربي في الدراسات الإسلامية، عبد الوهاب رفيقي، "اعتقاد المتبرعين أن التبرع لبناء مسجد هو أعظم أجرا، وكذا عدم إنفاقهم للمال في بناء مركز اجتماعي للأطفال المتشردين، أو م

لكي تجدهم، تحتاج إلى عبور أزقة ضيقة في منطقة "الكَزا" بالمدينة العتيقة بالرباط، وهناك ستعثر عليهم وسط محلات أضيق، يتوسطون أكواماً من الهواتف يُشرِّحونها و"يعالجون كل أمراضه

في قلب المدينة العتيقة بالعاصمة الرباط، تقع مملكته. محل ضيق يقضي فيه 7 ساعات يوميا. يضم، بحسبه، أكثر من ألفي كتاب. قرأ منها الكثير وتعلم منها أكثر.

منذ سنوات، انتشرت المطاعم السورية بشكل ملفت في العاصمة المغربية الرباط، وباتت تستقطب الكثيرين يوميا.

وللمغاربة أصوات إذاعية يتابعونها، وينتظرون بشوق قدومها عبر الأثير، ويتفاعلون معها عبر الاتصالات الهاتفية، لكنها تظل بالنسبة لكثيرين منهم مجرد أصواتٍ، لا يعرفون أشكال أصحابها، أو حتَّى أبس

أبدى المغرب الثلاثاء تأييده لرئيس الجمعية الوطنية الفنزويلية، خوان غوايدو، الذي أعلن نفسه رئيسا مؤقتا للبلاد.