سرقة ممتلكات بقيمة تفوق نصف مليون دولار من منزل رياض محرز
01 يونيو 2020
Share on Facebook
Share on Twitter
التعليقات
ٍّكشفت وسائل إعلام إنجليزية عن تعرض منزل لاعب كرة القدم الجزائري، رياض محرز، بمدينة مانشيتسر إلى السرقة على أيدي لصوص محترفين.
وأفادت المصادر ذاتها بأن السرقة التي وقعت شهر أبريل الماضي تم خلالها السطو على ساعات ومجوهرات بمئات آلاف الدولارات.
وذكر موقع "ذا صن" بأن قيمة المسروقات تقدر بـ "500 ألف جنيه (نحو 620 ألف دولار)"، نصفها تقريبا لساعة تقدر قيمتها بـ230 ألف جنيه.
وأفاد المصدر ذاته بأن اللصوص قاموا أيضا بـ"سرقة ثلاث ساعات ثمينة من لاعب مانشستر سيتي رياض محرز، إضافة إلى أموال نقدية، وقمصان كرة قدم نادرة ومجوهرات من شقته".
أزمة كرة القدم بتونس.. إلى أين يسير "نسور قرطاج" بدون "جنرال"؟
23 أكتوبر 2024
Share on Facebook
Share on Twitter
التعليقات
عبّرت جماهير تونسية عن قلقها من الأوضاع التي يمر بها المنتخب التونسي لكرة القدم، خصوصا بعد إنهاء التعاقد مع مدرب "نسور قرطاج" فوزي البنزرتي المعروف محليا باسم "الجنرال".
والثلاثاء، ذكر الاتحاد التونسي لكرة القدم أنه تم الاتفاق بالتراضي مع المدرب فوزي البنزرتي على إنهاء العلاقة التعاقدية بين الطرفين.
وقاد البنزرتي منتخب بلاده تونس في 4 مباريات رسمية ضمن التصفيات المؤهلة لبطولة كأس أمم أفريقيا 2025 حقق خلالها الفوز في مباراتين وتعرض للهزيمة في مباراة فيما حقق التعادل في لقاء آخر.
وبدأ البنزرتي تجربته الأخيرة مع المنتخب بفوز على غامبيا ومدغشقر قبل أن ينقاد إلى الهزيمة أمام جزر القمر على أرضه، ليتعرض لانتقادات لاذعة.
ومع "الأزمة المالية" التي يمر بها اتحاد الكرة بهذا البلد المغاربي، استبعد نشطاء إمكانية التعاقد مع مدير فني أجنبي مرجحين توجه المسؤولين إلى الاستنجاد بخدمات أحد المدربيين المحليين الناشطين في أحد بلدان الخليج العربي.
وقالت إذاعة "موزاييك"، إن مسؤولي الاتحاد اتصلوا بسامي الطرابلسي المدرب التونسي السابق لفريق السيلية القطري للإشراف على المنتخب، مشيرة إلى أن الطرابلسي أبدى موافقته على العرض.
وتمر كرة القدم التونسية بـ"أوضاع صعبة" خاصة أن اتحاد الكرة يُسيّر حاليا من قبل لجنة تسوية عينها الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) في أغسطس الفائت للإشراف على إصلاحات قانونية ضرورية يحتاجها اتحاد اللعبة الذي دخل في أزمة حادة بعد توقيف رئيسه السابق وديع الجريء على ذمة التحقيقات في شبهات فساد.
كما سبق للإدارة العامة للتحكيم التي يقودها الخبير التحكيمي ناجي الجويني أن قدمت استقالة أعضاء مكتبها، قبل أن يتم تكليف الحكم الدولي السابق مراد الدعمي برئاسة هذه الإدارة.