Logos

أصوات مغاربية الآن علي موقع الحرة

اضغط. هنا لزيارة موقع الحرة

تكنولوجيا

قد تفيد أطفالك.. أهم منصات التعليم عن بعد

02 أبريل 2020

لجأت دول عديدة إلى طريقة التعليم عن بعد، من أجل ضمان استمرار قطاع التعليم في تلقين الطلبة، وعدم انقطاعهم عن التحصيل العلمي في ظل الانتشار الواسع لفيروس كورونا الذي أجبر السلطات في جميع أنحاء العالم على اتخاذ تدابير التباعد الاجتماعي.

العديد من الدول العربية قررت بدورها اعتماد التعليم الافتراضي إلى جانب التعلم عن طريق قنوات التلفزيون.

ويوفر الإنترنت دعامة فعلية لتحقيق التفاعل الاجتماعي بين الطلاب ومعلميهم أثناء فترة إغلاق المدارس.

وأغلب التطبيقات والمنصات على الإنترنت مجانية، تحتاج فقط إلى تضمين معلوماتك لتتمكن من معرفة هويتك، وسنك والمنهاج الذي تتبعه.

ويتيح فضاء الإنترنت الواسع للطلاب الوصول إلى عدد غير متناه من الكتب والمراجع والمجلات، من الإعدادي وحتى الثانوي.

فيما يلي أهم المنصات وطرق التعلم عن بعد:

 

بلاك بورد

 

بلاك بورد أو اللوح الأسود، عبارة عن موارد وأدوات للتغيير وتقديم التعليم والتعلّم عن طريق الإنترنت.

 

سينتشري تك 

 

يمكن أن تقابلها بالعربية عبارة (تقنية القرن) هي مسارات للتعلّم الشخصي بواسطة دروس مصغرة تعمل على سدّ الثغرات المعرفية، وتنمي روح التحدي لدى الطلاب وتعزز الذاكرة طويلة الأمد.

 

إدراك

 

هي منصة تعليم باللغة العربية، توفر موارد للدارسين والمعلمين.

 

غوغل كلاسروم

 

تساعد هذه المنصة في المحافظة على التواصل بين طلاب الصف الواحد، كما تساعد على تنظيم الدروس.

 

موودل 

 

هي منصة للتعلّم المفتوح، تدار بطريقة جماعية وتتلقى دعماً عالمياً.  

 

نفهم 

 

منصة تعليمية باللغة العربية، تقدم دروساً مسجلة عن طريق الفيديو توافق المناهج الدراسية، خصوصا في مصر وسورية.

 

سكولر

 

عبارة عن أدوات تحول برمجيات مايكروسوفت أوفيس إلى منصات تعليمية.

 

كانت ويت تو لرن 

 

باللغة العربية اسمها "أتشوق إلى التعلّم" تستخدم هذه المنصة تكنولوجيا الألعاب لتقديم تعليم جيد للأطفال، بمن فيهم، الأطفال في المناطق التي تشهد نزاعات.

 

رومي

 

عبارة عن أدوات تعليمية ومحتوى تعليمي يمكّن المجتمعات التي لا تحظى بخدمات كافية من التعلّم، من متابعة تعليمها مدى الحياة.

 

المصدر: موقع الحرة

مواضيع ذات صلة

بايدن وقع على وثيقة تتيح للسطات الاعتماد على الذكاء الاصطناعي للتصدي للتهديدات - مصدر الصورة Pexels
بايدن وقع على وثيقة تتيح للسطات الاعتماد على الذكاء الاصطناعي للتصدي للتهديدات - مصدر الصورة Pexels

بواسطة الذكاء الاصطناعي، تمكنت الولايات من إحراز تقدم في تحديد المحاولات الخارجية الهادفة إلى التأثير على الانتخابات الرئاسية التي ستجري بعد أقل من أسبوعين.

هذا ما أكده مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض، جيك سوليفان، الذي شدد  على أن الطريق لا يزال طويلا لاحتواء جميع التهديدات في هذا السياق.

تصريحات سوليفان جاءت خلال مداخلة في جامعة الدفاع الوطني في واشنطن، حيث أكد مستشار الأمن القومي أنه لا بد من ضمان سلامة سلاسل التوريد للشرائح الإلكترونية التي يتم استخدامها على نطاق واسع في التجهيزات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي حتى لا تقع هذه الشرائح في أيدي أطراف معادية.

المسؤول الأميركي سلط الضوء على وثيقة يدعو من خلالها مختلف الإدارات والوكالات الحكومية لتسريع استخدامات الذكاء الاصطناعي مع الحماية أيضًا من المخاطر المحتملة المرتبطة بالتكنولوجيا.
 


باتريك تاكر محرر الشؤون التكنولوجية في موقع " ديفينس وان" والخبير في الذكاء الاصطناعي وصف في حديث لقناة "الحرة" الوثيقة التي وقعت عليها الإدارة الأميركية بـ"التاريخية" بسبب الميزة ألتي تتمتع بها الولايات المتحدة وهي وجود كبريات الشركات المختصة الأميركية بالذكاء الاصطناعي.

وأضاف أن الجيش الأميركي معني أيضا ومهتم بالذكاء الاصطناعي ومنظومة الاستخبارات الفدرالية لديها منذ سنوات قائمة بالمبادئ الإخلاقية التي توجهها، لكنه ذكر أن هذه الوثيقة تتناول أيضا كيف يمكن استغلال الأدوات المتطورة في تكنولوجيا للذكاء الاصطناعي وتقديم النصائح للجهات الاستخبارية ومساعدة الولايات المتحدة على الحفاظ على ميزتها للتغلب على خصومها مثل الصين.

وأشار تاكر إلى أنه رغم وجود تدخلات خارجية في الانتخابات الأميركية، "لكن أيضا هناك جهد أميركي يبذل لتطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي لصالح الولايات المتحدة".

يذكر أن الرئيس الأميركي، جو بايدن، وقع على الوثيقة في وقت سابق تتيح لمختلف الوكالات الأمنية والقوات العسكرية الأميركية الاعتماد على أحدث وأقوى التجهيزات المستخدمة في الذكاء الاصطناعي للتصدي للتهديدات المتنامية مثل الهجمات الإلكترونية بمختلف أنواعها.

كما جاء في الوثيقة أن وكالات الأمن لا يحق لها توسيع استخداماتها للذكاء الاصطناعي بطريقة من شأنها أن تنتهك الحقوق المدنية للأميركيين والتي يحميها الدستور.

وحسب العديد من التقارير فإن الهدف الرئيس من وراء هذا القرار هو جعل الولايات المتحدة قادرة على تطوير أنظمة جديدة للذكاء الاصطناعي تسمح لها بمواكبة التقدم الذي تحرزه الصين ودول منافسة أخرى في هذا المجال خاصة وأن العديد من المصادر تؤكد رصد محاولات من جهات أجنبية التدخل في الانتخابات الرئاسية الأميركية التي ستقام خلال أقل من أسبوعين وذلك من خلال حملات تضليل واسعة على شبكات التواصل الاجتماعي بواسطة الذكاء الاصطناعي.

المصدر: الحرة الليلة