Logos

أصوات مغاربية الآن علي موقع الحرة

اضغط. هنا لزيارة موقع الحرة

تكنولوجيا

خلل في إنستغرام.. وهذه مجموعة من الحلول

05 يناير 2022

أبلغ العديد من مستخدمي إنستغرام، الاثنين والثلاثاء، بعدم قدرتهم على معرفة من شاهد "قصصهم" التي تنشر على التطبيق.

وفي السابق، كان يمكن للمستخدم الذي ينشر "قصة" هي عبارة عن صورة بسيطة، أو فيديو قصير، أو حتى استفتاء وسؤال، أن يعرف من تمكن من مشاهدة القصة بدون حتى أن يتفاعل المشاهدون معها.

لكن هذه الميزة توقفت فيما يبدو بسبب خلل أصاب التطبيق مع بداية العام الجديد.

وقدم موقع HITC للحلول وأخبار التكنولوجيا عدة نصائح لاستعادة الميزة المتوقفة في التطبيقات.

أغلق التطبيق وافتحه مرة أخرى.

أولا، يقول الموقع، حاول إيقاف تشغيل التطبيق تماما، من خلال إغلاقه، وعدم تركه يعمل في الخلفية، ثم فتحه من جديد.

تسجيل الخروج من التطبيق.

أفاد بعض المستخدمين بأن تسجيل الخروج من التطبيق ثم تسجيل الدخول مرة أخرى قد أصلح Instagram الخاص بهم.

أطفئ هاتفك.

في بعض الأحيان كل ما عليك فعله هو إيقاف تشغيل هاتفك وإعادة تشغيله.

حذف التطبيق.

يمكنك أيضا محاولة حذف التطبيق الخاص بك ثم إعادة تنزيله مرة أخرى.

لكن، إذا لم ينجح أي من هذه الأشياء، أغلق التطبيق  وانتظر بضع ساعات قبل محاولة استخدامه مرة أخرى، ربما بحلول ذلك الوقت، سيتم إصلاح الخلل.

 

المصدر: موقع الحرة

مواضيع ذات صلة

بايدن وقع على وثيقة تتيح للسطات الاعتماد على الذكاء الاصطناعي للتصدي للتهديدات - مصدر الصورة Pexels
بايدن وقع على وثيقة تتيح للسطات الاعتماد على الذكاء الاصطناعي للتصدي للتهديدات - مصدر الصورة Pexels

بواسطة الذكاء الاصطناعي، تمكنت الولايات من إحراز تقدم في تحديد المحاولات الخارجية الهادفة إلى التأثير على الانتخابات الرئاسية التي ستجري بعد أقل من أسبوعين.

هذا ما أكده مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض، جيك سوليفان، الذي شدد  على أن الطريق لا يزال طويلا لاحتواء جميع التهديدات في هذا السياق.

تصريحات سوليفان جاءت خلال مداخلة في جامعة الدفاع الوطني في واشنطن، حيث أكد مستشار الأمن القومي أنه لا بد من ضمان سلامة سلاسل التوريد للشرائح الإلكترونية التي يتم استخدامها على نطاق واسع في التجهيزات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي حتى لا تقع هذه الشرائح في أيدي أطراف معادية.

المسؤول الأميركي سلط الضوء على وثيقة يدعو من خلالها مختلف الإدارات والوكالات الحكومية لتسريع استخدامات الذكاء الاصطناعي مع الحماية أيضًا من المخاطر المحتملة المرتبطة بالتكنولوجيا.
 


باتريك تاكر محرر الشؤون التكنولوجية في موقع " ديفينس وان" والخبير في الذكاء الاصطناعي وصف في حديث لقناة "الحرة" الوثيقة التي وقعت عليها الإدارة الأميركية بـ"التاريخية" بسبب الميزة ألتي تتمتع بها الولايات المتحدة وهي وجود كبريات الشركات المختصة الأميركية بالذكاء الاصطناعي.

وأضاف أن الجيش الأميركي معني أيضا ومهتم بالذكاء الاصطناعي ومنظومة الاستخبارات الفدرالية لديها منذ سنوات قائمة بالمبادئ الإخلاقية التي توجهها، لكنه ذكر أن هذه الوثيقة تتناول أيضا كيف يمكن استغلال الأدوات المتطورة في تكنولوجيا للذكاء الاصطناعي وتقديم النصائح للجهات الاستخبارية ومساعدة الولايات المتحدة على الحفاظ على ميزتها للتغلب على خصومها مثل الصين.

وأشار تاكر إلى أنه رغم وجود تدخلات خارجية في الانتخابات الأميركية، "لكن أيضا هناك جهد أميركي يبذل لتطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي لصالح الولايات المتحدة".

يذكر أن الرئيس الأميركي، جو بايدن، وقع على الوثيقة في وقت سابق تتيح لمختلف الوكالات الأمنية والقوات العسكرية الأميركية الاعتماد على أحدث وأقوى التجهيزات المستخدمة في الذكاء الاصطناعي للتصدي للتهديدات المتنامية مثل الهجمات الإلكترونية بمختلف أنواعها.

كما جاء في الوثيقة أن وكالات الأمن لا يحق لها توسيع استخداماتها للذكاء الاصطناعي بطريقة من شأنها أن تنتهك الحقوق المدنية للأميركيين والتي يحميها الدستور.

وحسب العديد من التقارير فإن الهدف الرئيس من وراء هذا القرار هو جعل الولايات المتحدة قادرة على تطوير أنظمة جديدة للذكاء الاصطناعي تسمح لها بمواكبة التقدم الذي تحرزه الصين ودول منافسة أخرى في هذا المجال خاصة وأن العديد من المصادر تؤكد رصد محاولات من جهات أجنبية التدخل في الانتخابات الرئاسية الأميركية التي ستقام خلال أقل من أسبوعين وذلك من خلال حملات تضليل واسعة على شبكات التواصل الاجتماعي بواسطة الذكاء الاصطناعي.

المصدر: الحرة الليلة